Tuesday, January 21, 2014

The Fish is Rotten Because the Head is. Selling Religion to the Highest Bidder

لم أكن يوما من انصار الأخوان و لم اكن أبدا من معحبي السلفيين. ومن يشك في هذا او يريد ان يعرف لماذا فسيجد العديد من المقالات في مدونتي و في الكثير مما كتبت على مدي العاميين الماضيين. لكني لم امتنع ابدا عن الصلاة وراء احد منهم. أما امثال برهامي من اشباه البشر فلا اظن انني اقبل ان اصلي وراء احد منهم ابدا.
هل لهذا الكائن اي احترام لدينه او لكتابه و ربه؟
الله اعلم بالنوايا لكن ليس للبشر الا الاخذ بالظاهر - فالأجابة علي التساؤل هي لا ولا و الف لا.
هذا افساد للدين و تلاعب به و استغلال للاسلام. أمثال هذا الفكر الوصولي علي مدي اللأعوام هو الذي دمر نقاء الأسلام واوصلنا الي الحالة المزرية التي فيها الفكر الأسلامي اليوم.
من باب الصدفة و جدت هذه المقولة في مفالة بلال فضل اليوم:

 «نسمع أحيانا الكلام عن دعوى التعويض عن الأضرار ضد الطبيب غير الكفء الذى شوّه أحد الأعضاء بدلا من شفائه، ولكن ماذا يقال فى مئات آلاف العقول التى شوهتها إلى الأبد الحماقات الحقيرة التى ادعت تكوينها».
---------------------------------------------------- تشارلز ديكنز

No comments:

Post a Comment